من منطلق توحيد الجهود والامكانيات المتوفرة لإيجاد الحلول العلمية للمشكلات والتحديات في مختلف القطاعات، ومواكبة للتطور والتغيرات التي يشهدها العلم والتكنولوجيا الحديثة، وما بات يمثله البحث العلمي من أهمية في إيجاد الحلول للمشاكل التي تواجه مؤسسات الدولة ومتخذي القرار قامت الهيئة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابتكار بإطلاق الخارطة البحثية للجمهورية اليمنية وفقا للأولويات الوطنية في مختلف القطاعات الحيوية وذات الأهمية الاستراتيجية، والتي اشتملت على تسعة قطاعات وهي(قطاع العلوم الزراعية والسمكية ـ قطاع المياه والبيئة ـ قطاع الطاقة والتعدين ـ قطاع الإنتاج الصناعي ـ قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ـ قطاع العلوم الصحية والصيدلانية ـ قطاع الإنشاءات والتخطيط الحضري ـ قطاع العلوم الأساسية رياضيات، فيزيا، كيمياء، أحياءـ قطاع العلوم التربوية) وقد شارك في انجاز هذا المشروع المئات من الخبراء والباحثين والمهتمين من الداخل والخارج ومختلف المؤسسات والجهات العامة والخاصة.
ونحن في صحيفة اليمن الزراعية سنتحدث عما اشتملت علية الخارطة البحثية في قطاع العلوم الزراعية والسمكية نظرا لأهمية هذا القطاع كأحد الركائز الرئيسية للاقتصاد الوطني، ودروة في تحقيق الاكتفاء الذاتي، وايمانا بأهمية البحوث في النهوض بهذا القطاع فقد حددت الخارطة الأولويات البحثية في قطاع العلوم الزراعية والسمكية، والتي اشتملت على سبعة مجالات رئيسية والتي يندرج تحتها العديد من المجالات الفرعية، توزعت عليها الأولويات البحثية التالية:
اليمن الزراعية – محمد حاتم
أولا: المحاصيل الحقلية والبستانية
والتي اشتملت على أربعة مجالات فرعية وهي:
1ـ التحسين الوراثي للمحاصيل الحقلية والبستانية وتضمن احدى عشرة أولوية بحثية:
اـ تقييم وتطوير المادة الوراثية المحلية والمدخلة في بيئات زراعية جديدة لمحاصيل الحبوب والبقوليات والمحاصيل الزيتية والنقدية.
ب ـ صيانة وإكثار الأصناف المسنة المعتمدة والمحلية من محاصيل الحبوب والبقوليات والمحاصيل الزيتية والنقدية.
جـ ـ إنتاج أصناف محسنة وراثيا من محاصيل الخضر المحلية بطرق التربية والتحسين المختلفة.
د ـ دراسة وتقييم أصناف محاصيل الخضر المدخلة والمحلية وتأثير عوامل المناخ عليها.
هـ ـ دراسة وتقييم الأنواع والأصناف المدخلة والمحلية من محاصيل الفاكهة.
وتقييم العديد من أشجار الظل في مناطق إنتاج البن.
زـ تأكيد نتائج دراسة الأصناف المحسنة من محاصيل الحبوب والبقوليات والمحاصيل النقدية للتوسع بها في بيئات زراعية مختلفة.
حــ ـ إنتاج سلالات جديدة من الفاكهة طويلة ومتوسطة وقصيرة النمو سواء بالانتخاب من الأصناف المحلية أو بالاستخدام من الخارج.
طـ ـ إنتاج أصناف محسنة وراثيا من محاصيل الفاكهة المحلية الاستراتيجية بطرق التربية والتحسين المختلفة.
كـ ـ استقدام أصناف جديدة عالية الإنتاجية وفقا للمواصفات والاحتياجات البيئية والمناخية تحت الظروف اليمنية.
لـ ـ تقييم واستئناس النباتات الطبيعية ذات الأهمية الاقتصادية وتحسين إنتاجها.
2ـ تحسين إدارة العمليات الزراعية وتضمن احدى عشرة أولوية بحثية وهي:
أـ تحسين إدارة محاصيل الحبوب والبقوليات والمحاصيل النقدية على مستوى الحقل.
بـ ـ الإدارة المتكاملة لإنتاج محاصيل الخضار في البيوت المحمية.
جـ ـ الاختبارات المعملية الحقلية للمبيدات.
دـ حصر أهم الآفات والامراض وأنواع الأعداء الحيوية المتواجدة على أهم المحاصيل الزراعية.
هـ ـ تحسين كفاءة استخدام مياه الري لمحاصيل الخضار.
والإدارة المتكاملة للإنتاج والوقاية لمحاصيل الفاكهة المتساقطة والمستديمة .
زـ تحديد حزم التقنيات البحثية لإدارة التربة والمياه للمحاصيل الحقلية والبستانية.
حـ ـ تحديد أهم المتطلبات البيئية والسمادية للمحاصيل الزراعية تحت الظروف البيئية المختلفة.
طـ ـ تحديد أفضل طرق الإكثار الخضري لمحاصيل الفاكهة الاستراتيجية التي تضمن المحافظة على صفاتها الإنتاجية.
كـ ـ إنشاء نظام تتبع وتطبيق العمليات الزراعية المثلى على العديد من المحاصيل الزراعية.
ل ـ تحسين إدارة العمليات الزراعية للنباتات ذات الأهمية الاقتصادية.
3ـ نشر وتطويع المخرجات البحثية وتضمنت ثلاث أولويات وهي:
أـ نشر حزم التقنيات البحثية على المحاصيل من خلال تنفيذ حقول ايضاحية
بـ ـ تعميم منهاجية مدارس المزارعين الحقلية
جـ ـ تطبيق منهاجية الأثر السريع للبحوث والتقنيات البحثية في حقول المزارعين .
4ـ الدراسات الاقتصادية والاجتماعية للتقنيات البحثية وتضمنت اولويتان وهي:
أ ـ توثيق وتطوير ونشر المعارف التقليدية للمحاصيل الحقلية والبستانية
بـ ـ الدراسات الاقتصادية والاجتماعية ومستوى التبني للتقنيات البحثية والأنشطة الزراعية المختلفة
ثانيا: الثروة الحيوانية والأعلاف والمراعي واشتملت على أربعة مجالات فرعية وهي:
1ـ التحسين الوراثي الحيواني وتضمنت سبع أولويات بحثية هي:
أ ـ الحفاظ على السلالات المحلية وتحسين القدرات الوراثية لها (إبل ـ أبقار ـ ماعز ـ أغنام ـ دواجن ـ الخيول).
ب ـ دراسة الخصائص الإنتاجية والتناسلية للسلالات المحلية (إبل ـ أبقار ـ أغنام ـ ماعزـ دواجن).
ج ـ تحسين الإنتاجية (للحوم ـ الألبان) للسلالات المحلية بالتهجين أو الانتخاب داخل السلالات المحلية.
د ـ التحسين الوراثي للحيوانات الزراعية باستخدام التلقيح الصناعي.
هـ ـ استخدام تقنية البصمة الوراثية لتحديد التراكيب الوراثية للسلالات المختلفة والاستفادة منها في برامج التحسين الوراثي.
و ـ استخدام التقنيات الحديثة في مجال الدلائل الوراثية والاستفادة منها في إسراع التحسين الوراثي للحيوانات الزراعية والدواجن.
زـ دراسة تأسيس قاعدة بيانات حول سلالات الحيوانات الزراعية المحلية.
2ـ التغذية والأعلاف والمراعي وتضمنت اثني عشر أولوية وهي:
أ ـ تقدير الفجوة العلفية لقطاع الإنتاج الحيواني والدواجن.
ب ـ تقييم الاحتياجات الغذائية المثلى في مراحل الإنتاجية المختلفة لحيوانات المزرعة.
جـ ـ تحسين التغذية واستغلال الموارد العلفية التقليدية وغير التقليدية المتاحة.
د ـ دراسة استخدام البدائل العلفية للمواد العلفية الأساسية في تغذية الدواجن لتحقيق مردود اقتصادي أعلى.
هـ ـ الاستغلال الأمثل لمخلفات المحاصيل الزراعية وتطويرها إلى علائق غذائية جيدة للحيوانات، واستخدام بعض المعاملات الحيوية أو الكيماوية التي تساهم في خفض تكاليف التغذية عن طريق تحسين الاستفادة من المواد الغذائية وخاصة ذات القيمة الغذائية المنخفضة.
زـ تطوير إنتاج وتصنيع المركزات واستنباط البدائل العلفية للحيوانات والدواجن من مصادر غير تقليدية.
حـ ـ تحسين الاعلاف والمراعي في البيئات الزراعية المختلفة.
طـ ـ دراسة الوضع الغذائي للحيوانات المزرعيه بالمراعي الطبيعية على مدار العام.
ي ـ تحديد الأنواع العلفية ومدى انتشارها واستساغتها للحيوانات الزراعية.
ك ـ إكثار الأصناف العلفية والرعوية ذات الاحتياج المائي المنخفض وذات الجدوى الاقتصادية.
ل ـ تطوير الإنتاجية والمساحة لمحاصيل الأعلاف المختلفة وخصوصا الداخلية في تكوين علائق الحيوانات والدواجن (الاكتفاء الذاتي)
3ـ رعاية وصحة الحيوان وتضمنت سبع أولويات بحثية وهي:
أ ـ تطوير نظم الرعاية والإدارة للقطعان بما يحقق زيادة الإنتاجية للرأس الواحدة ومن ثم تحسين عائد التربية.
بـ ـ الإدارة المتكاملة والتطوير لمزارع الحيوانات والدواجن، وتهيئة بيئتها لتلائم الأقاليم المناخية المختلفة في اليمن.
جـ ـ استخدام تطبيقات التقانات الحيوية في الكشف عن المسببات المرضية والمواد المحورة وراثيا في المنتجات النباتية والحيوانية.
هـ ـ عمل مسوحات وبائية للحيوانات المزرعية والداجنة لرسم الخارطة الوبائية للأمراض.
و ـ دراسات مقارنة وتقييم فعاليات الأدوية والعلاجات البيطرية التي يمكن استخدامها في علاج الحالات المرضية المنتشرة بين الحيوانات.
زـ أبحاث في إمكانية إنتاج اللقاحات للحيوانات والدواجن.
زـ دراسات تشخيصية للمسببات المرضية للحالات المنتشرة في قطعان الثروة الحيوانية.
4ـ أبحاث نحل العسل وتضمنت سبع أولويات بحثية وهي:
أ ـ تحسين جودة العسل اليمني ومنتجات النحل غير العسلية.
ب ـ دراسات حول منتجات العسل الدوائية.
ج ـ دراسات حول حماية وتنمية المراعي النحلية.
د ـ دراسات حول تحديد الحمولات النحلية في المراعي المختلفة وإنشاء خارطة بالمراعي النحلية في اليمن.
هـ ـ دراسة الأضرار الناجمة على النحل من الاستخدام العشوائي للمبيدات الزراعية.
و ـ دراسة تأثير التغيرات المناخية على نحل العسل.
ز. دراسة حول مواصفات وجودة العسل اليمني.
ثالثا: الموارد الوراثية والتنوع الحيوي واشتملت على ثلاثة مجالات فرعية
1ـ حفظ الوراثية والتنوع الموارد الحيوي في المواقع الطبيعية وتضمنت على ثمان أولويات بحثية هي:
أ ـ حصر وجرد الموارد الوراثية والتنوع الحيوي.
ب ـ حصر وجرد التنوع الحيوي المرافق (الكائنات الدقيقة – اللافقاريات).
جـ ـ رصد التغيرات في التنوع الحيوي.
دـ إنشاء المدخرات الوراثية للأنواع المحلية من النبات والحيوان في البيئات الزراعية المختلفة.
هـ ـ إنشاء وتطوير نظام متكامل لإدارة وتنمية المحميات الطبيعية.
و ـ حصر وجرد الأمراض والآفات النباتية ـ الحيوانيةـ الغابية ـ الأحياء المائية.
ز ـ تحسين حالة التنوع البيولوجي عن طريق صون النظم الإيكولوجية، والأنواع والتنوع الجيني.
حـ ـ تأهيل أشجار المنجروف وحمايتها من عمليات القطع والرعي الجائرين.
2ـ حفظ الموارد الوراثية والتنوع الحيوي خارج المواقع الطبيعية وتضمن خمس أولويات بحثية:
أ ـ الجمع الموجة للموارد الوراثية وتوثيق المعارف التقليدية وتطويرها ونشرها.
ب ـ صون الموارد الوراثية والتنوع الحيوي في بنوك الجينات والمدخرات الوراثية وفي المختبر.
جـ ـ تجديد الأنواع الموجودة خارج المواقع وإكثارها.
دـ التوصيف المظهري والجيني للأنواع المختلفة النباتية ـ الحيوانيةـ الغابية ـ الأحياء المائية.
هـ ـ استخدام تطبيقات التقانات الحيوية في حفظ التنوع الحيوي بكل مكوناته.
3ـ الاستخدام المستدام للموارد الوراثية والتنوع الحيوي وتضمن اثني عشرة مجالا وهي:
أ ـ توصيف وتقييم وانتخاب الموارد للمحاصيل الاستراتيجية من الحبوب والبقوليات والخضر والفاكهة.
ب ـ التحسين الوراثي للأصناف المحلية من محاصيل الحبوب.
جـ ـ تقييم القيمة الغذائية للأنواع النباتية والحيوانية.
دـ تربية الأنواع الحيوية المحلية وتحسينها الوراثي وتوسيع نطاق قاعدتها الوراثية (نبات ـ حيوان ـ غابات) بمشاركة المجتمعات المحلية.
هـ ـ تربية وإكثار الحيوانات المهددة بالانقراض.
و ـ تشجيع التوع النباتي والحيواني وتوسيع نطاقه من أجل الزراعة المستدامة.
زـ تشجيع تنمية وتسويق الأنواع والأصناف المحلية والأنواع الأقل استخداما.
حـ ـ استخدام أدوات التقانات الحيوية في التربية والتحسين والإنتاج للموارد الوراثية المحلية.
طـ ـ استخدام تطبيقات زراعة الانسجة في الإكثار الدقيق للمحاصيل الاقتصادية والأكثر أهمية.
ي ـ استخدام تطبيقات التقانات الحيوية في الصناعات الدوائية والغذائية للنباتات الطبية والعطرية.
ك ـ استخدام تطبيقات التقانات الحيوية في الكشف عن المسببات المرضية والمواد المحورة وراثيا في المنتجات النباتية والحيوانية.
ل ـ إنشاء قاعدة بيانات وطنية للتنوع الحيوي البيولوجي (باللغتين العربية والانجليزية) متوافقة مع قواعد البيانات العالمية وقابلة للتحديث المستمر، وإتاحة المعلومات والبيانات لصانع القرار والمهتمين وأصحاب المصلحة.
رابعاً : الموارد الطبيعية المتجددة باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعدRS ونظم المعلومات الجغرافية GISواشتمل على مجال واحد.
- الموارد الطبيعية المتجددة باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد RS ونظم المعلومات الجغرافية GIS والذي تضمن ثماني عشرة اولوية بحثية وهي:
أ- استكمال مسح وتصنيف التربة وتقييم تدهور الأراضي واستخدامات الأراضي والتركيب المحصولي على مستوى المحافظات والمديريات.
ب- تنفيذ دراسات تقييم تدهور أراضي المدرجات الزراعية وضفاف الوديان الخصبة في المساقط المائية (الغربية، الشرقية، الجنوبية).
ج- الإدارة المتكاملة للموارد المائية الجوفية والسطحية على المستوى الوطني والمحافظات والمديريات.
د- تحديد المتطلبات المائية الفعلية للمحاصيل المروية في النطاقات البيئية المختلفة.
ه- تحسين تقنيات كفاءة حصاد مياه الامطار والضباب وتنمية زراعة المحاصيل المطرية، وتشجيع زراعة المحاصيل الأقل استهلاكاً للمياه وتنمية المحاصيل الاستراتيجية الصناعية كالنخيل والقطن والسمسم والذرة والحبوب باعتبارها القابلة للاستدامة.
و- تنفيذ دراسات ومسوح لتحديد المواقع المناسبة لإنشاء السدود الصغيرة والتحويلية والحواجز والخزانات وقنوات التوزيع.
ز- تقييم معالجة مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها في ري المحاصيل العلفية والمقيدة والاستخدامات الاخرى بالطرق الآمنة، وإنتاج الأسمدة كن الحمأة .
ح- إعداد خطط منهجية بمقاييس رسمية لإعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة وتطوير آليات المراقبة لنوعية هذه المياه والتحكم في استخدامها.
ط- تنفيذ دراسات ومسوح لمواقع الاحزمة الخضراء حول المدن الرئيسية والمراكز الحضرية واستغلال مياه الصرف الصحي المعالجة لريها.
ي- دراسة تقييم أبعاد التغيرات المناخية وأثرها على موارد الأراضي والمياه والغطاء النباتي في النطاقات البيئية المختلفة.
ك- استكمال دراسات ومسوح موارد الغطاء النباتي الحراجي والرعوي على مستوى المحافظات والمديريات وتخريطها
ل- تحديث وإصدار كل من الخارطة الوطنية للنطاقات المناخية والدليل المناخي الزراعي.
م- دراسة اقتصاديات الموارد وتوثيق المعارف والمهارات التقليدية في إدارة الموارد الطبيعية المتجددة، وتطوير نظام توثيق البيانات باستخدام النظم والبرمجيات الحديثة.
ن- دراسة تأثير وتوسع الزحف العمراني والتنمية الحضرية على حساب الأراضي الزراعية الخصبة في المدن الرئيسية والمراكز الحضرية وتحديد المساحات الزراعية الحالية والمستغلة وكذلك المساحات الهامشية الغير زراعية.
ر- تحديث وتطوير مختبرات التربة والمياه والنبات والاسمدة وتدريب الكوادر الفنية على الطرق الحديثة في التحاليل المختبرية.
ق- دراسة كفاءة استخدام تقنيات الطاقة المتجددة وجدواها في تطوير وتحسين عمليات إدارة الموارد الطبيعية المتجددة بصورة مستدامة.
ف- إنشاء قاعدة بيانات وطنية إلكترونية ورقمية شاملة للموارد الطبيعية المتجددة، والاستفادة منها من قبل كافة المعنيين.
ش- استخدام تقنيات الطاقة المتجددة في مجال تطوير واستخدام الموارد الطبيعية المتجددة بكفاءة عالية.
خامساً: الدراسات التسويقية والاقتصادية والاجتماعية الزراعية، والذي اشتمل على تسعة مجالات:
-1 الدراسات التسويقية والذي تضمن على اثني عشرة اولوية بحثية وهي:
ا- دراسة سلاسل القيمة لأهم المحاصيل الزراعية الاستراتيجية.
ب- دراسة تقييم الزراعة التعاقدية لأهم المحاصيل الزراعية.
ج- تحليل الفجوة الغذائية لأهم المحاصيل الزراعية
د- دراسة الفجوات التسويقية في مجالات العرض والطلب للمحاصيل الزراعية.
ه-دراسة التكاليف التسويقية لأهم السلع والمنتجات الزراعية.
و- تقدير الكفاءة التسويقية للسلع والمنتجات الزراعية.
ز- دراسة المسالك التسويقية للمنتجات الزراعية.
ح- دراسة إمكانية تبني التجارة العادلة للمحاصيل الزراعية.
ط- دراسة مدى مساهمة القطاع الخاص في تسويق المنتجات الزراعية للشراكة الدائمة.
ي- دراسة تحسين هياكل الاسواق المحلية للمنتجات الزراعية
ك- دراسة تحليل أسعار السلع والمنتجات الزراعية الرئيسية.
ل- دراسة أهم المشاكل والمعوقات التي تواجه تسويق المنتجات الزراعية.
-2 مجال تبادل السلع الزراعية وتحسين الخدمات التسويقية وتضمن تسع اولويات بحثية وهي:
ا- دراسة الفرص التصديرية للمحاصيل الزراعية.
ب- دراسة التوزيع الجغرافي للصادرات والواردات من السلع والمنتجات الزراعية وأهمية أسواق هذه السلع.
ج- دراسة الفاقد في المحاصيل الزراعية على مستوى سلاسل التوريد.
ه- دراسة إمكانية تحسين الخدمات والوظائف التسويقية للمحاصيل الزراعية (نباتية، حيوانية).
و- قياس القدرة التنافسية للمنتجات الزراعية في الأسواق الخارجية.
ز- القنوات التسويقية وأثر الإجراءات والسياسات على تسويق المحاصيل.
ح- دراسة إمكانية تقليص فاتورة استيراد محاصيل الحبوب .
ط- دراسة أثر البنى التحتية على تسويق المحاصيل الزراعية.
3- مجال دارسات الجدوى والفنية والمالية للمشاريع الزراعية وتضمن عشر اولويات وهي:
أ- أهمية دراسة الجدوى الاقتصادية والفنية والمالية لنجاح المشاريع الزراعية في اليمن.
ب- دراسات الجدوى الاقتصادية في إنجاح حركة الاستثمار الزراعي.
ج- دراسة اقتصادية لمحددات لتنمية الزراعية في اليمن.
د- التقييم الاقتصادي لمزارع (الحبوب، والبقوليات، والخضروات، والفاكهة) في بعض محافظات الجمهورية.
ه- دراسة الجدوى الاقتصادية من إنشاء مراكز معاملات ما بعد الحصاد على مستوى المناطق الإنتاجية للمحاصيل التصديرية.
و- دراسة جدوى التوسع في مناطق جديدة للمحاصيل الغذائية والتصديرية.
ح- دراسات الجدوى الفنية من إنشاء مزارع التسمين للحيوانات الزراعية (عجول- أغنام- ماعز) في البيئات الزراعية المختلفة.
ط- دراسة الجدوى الاقتصادية من أستخدم البدائل العلفية المحلية المتاحة في علائق الحيوانات.
ي- دراسة اقتصاديات إنتاج اللحوم المحلية.
ك- دراسة العائد الاقتصادي للمشاريع الزراعية الصغيرة.
يتبع في الأعداد القادم
المصدر: الخارطة البحثية للجمهورية اليمنية الإصدار الأول 1444هـ